لليابانيين مثل غيرهم من الشعوب تقاليد وممارسات وطقوس اجتماعية عريقة يتفاخرون بها باعتبارها جزءًا من مقومات ثقافتهم وجذور حضارتهم. من بين تلك التقاليد والممارسات أساليب في التعامل واحتفالات موسمية وأدوات منزلية وآلات موسيقية وكلمات ومسميات وعبارات للمجاملة. ويهتم اليابانيون باطلاع الأجانب تلك التقاليد ويحترمون من يحترم تلك التقاليد. وفيما يلي
لا يوجد تعريف موحد للكارثة يُجمع حوله الباحثون والمختصون في إدارة الكوارث والأزمات، إلا أن هنالك بعض المعايير والاعتبارات المشتركة لفهم التعريفات السائدة للكارثة . للكوارث عموماً خصائص تميز كل منها تبعاً لنوعها وموقعها الجغرافي والظروف المحيطة بها ، غير أننا نلاحظ أن جميع الكوارث تتضمن قدراً من الخسائر المادية والبشرية .لذا يتوقف وصف الحدث
يقال أن اليابان دولة حضرية، أي أن معظم مناطقها أصبحت مدن أو تتوفر فيها مظاهر التحضر. فالمدن الكبيرة امتدت أفقياً لتشمل ضواحيها وأريافها بالخدمات. وأصبحت الحياة ممكنة في أي مكان بفضل سهولة السفر والتحرك من مواقع السكن إلى مواقع العمل. الخدمات الضرورية كالصحة ، التعليم ، الماء ، الكهرباء ، وسائل الراحة والترفيه من مطاعم وفنادق وملاعب ومراكز
السياحة مدخل من مداخل التعلم والتعارف بين الشعوب ووسيلة من وسائل التبادل الثقافي والمعرفي. ورغم حب العرب للسياحة وشغفهم بالأسفار ، اقتصرت حركتهم السياحية خلال النصف الثاني من القرن العشرين على دول أوروبا الغربية والولايات المتحدة. وربما كان ذلك لحاجتهم إلى مناطق باردة تخفف عنهم وطأة حرارة الصيف التي تعم معظم الدول العربية. أو ربما كان ذلك
قد يتساءل البعض، ما المقصود بمجتمع ما بعد الرفاهية؟ مجتمع ما بعد الرفاهية تسبقه مرحلة مجتمع الرفاهية والتي تسبقها مرحلة المجتمع الساكن المستقر. نحن في كثير من الدول النامية والأفريقية منها على وجه الخصوص لم نصل بعد إلى مرحلة المجتمع الساكن المستقر. نحن ما زلنا في مجتمع المعاناة، مجتمع الجهل والفقر والمرض والحروب والكوارث. ونحلم بمجتمع السكون
يغلب على المجتمع الياباني الطابع الأسري، القائم على الترابط والتواصل بين أفراد الأسرة التي يقودها كبير العائلة، الجد أو الجدة. والتزاوج– عادة – يضاعف من حجم الأسرة، لأن الزوجة تأخذ اسم عائلة الزوج. فالأسماء اليابانية التقليدية مثل تايرا ، سوزوكي ، تاناكا ، ياماموتو وميازاوا في الغالب أسماء لقرى أو مناطق أصلاً كانت لعائلات.